فى لحظات أشتياق وأجتياح لذاتي
أكون فى أمس الحاجه الى أحتضانك
وأن يكون مسكني على صدرك
تحتوينى بيديك وتضع رأسي على كتفك
لكنى ألتفت حولي ولا أجدك
فـ أغمض عينى وأتخيلك
وأحتضن ذاتــى وكـ أننى أحتضنك
ولكنها الصدمة حين أفتح عيناى
ولا أجدك سوى سراااب
او حلم فـ أخاف أن يتحول الحلم الى وهم
فتعودى أختناقاتى ويزيد الشوق
وأبدء فى الأحتراق مرة أخرى
أكون فى أمس الحاجه الى أحتضانك
وأن يكون مسكني على صدرك
تحتوينى بيديك وتضع رأسي على كتفك
لكنى ألتفت حولي ولا أجدك
فـ أغمض عينى وأتخيلك
وأحتضن ذاتــى وكـ أننى أحتضنك
ولكنها الصدمة حين أفتح عيناى
ولا أجدك سوى سراااب
او حلم فـ أخاف أن يتحول الحلم الى وهم
فتعودى أختناقاتى ويزيد الشوق
وأبدء فى الأحتراق مرة أخرى
كل صباح أستيقظ وأقبل صورتك
التي أرسمها كل ليلة على صفحاتي
وأقول لك صباحك سكر مولاي
واطارد وجهك على كل ادواتي
واتخيلك معي تخلع عنى ردائي
وتلبسني أجمل ثيابي
وتجلس بين أحضاني
التي أرسمها كل ليلة على صفحاتي
وأقول لك صباحك سكر مولاي
واطارد وجهك على كل ادواتي
واتخيلك معي تخلع عنى ردائي
وتلبسني أجمل ثيابي
وتجلس بين أحضاني
أرتشف من على شفاهك قهوتي
ومن فمك تطعمني
وأهديك وردتك الصباحية
وأطبع قبلة أخرى على جبينك
وأطبع أخرى على عينيك
وأخيرة على شفتاك
وكـ كل صباح أجدنى أحتضن ذاتى
ومن فمك تطعمني
وأهديك وردتك الصباحية
وأطبع قبلة أخرى على جبينك
وأطبع أخرى على عينيك
وأخيرة على شفتاك
وكـ كل صباح أجدنى أحتضن ذاتى
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire